جاري التحميل الآن
×

استطلاع شركة كلوركس يكشف أنّ 97% من العائلات في دول الخليج العربي تستخدم العطور في منازلها 

استطلاع شركة كلوركس يكشف أنّ 97% من العائلات

استطلاع شركة كلوركس يكشف أنّ 97% من العائلات في دول الخليج العربي تستخدم العطور في منازلها 

استطلاع شركة كلوركس يكشف أنّ 97% من العائلات

 أعلنت شركة كلوركس، الشركة المصنعة لمنتجات سنتيفا، عن نتائج الاستطلاع الذي أجرته بالتعاون مع شركة سينسوس وايد، الشركة الاستشارية المستقلة لأبحاث السوق. وتشير النتائج إلى الأهمية التي تحظى بها العطور لدى العائلات في دول الخليج العربي، حيث تسهم في تحسين الحالة المزاجية وتوفير أعلى مستويات الرفاهيه. ويشكل البخور والعود جزءاً أساسياً من تقاليد الحياة اليومية في هذه المنطقة، كما تساعد العطور على توفير مساحات دافئة ومريحة نفسياً للسكان. ويأتي هذا التوجه مدعوماً بنمو سوق العطور على المستوى الإقليمي، حيث بلغت قيمته نحو 3.76 مليار دولار أمريكي في عام 2024، وما زال مستمراً في التوسع. 

 

وتتميز مجموعة منتجات سنتيفا للتنظيف من شركة كلوركس بمزيجها الفريد الذي يجمع بين العطور الفواحة والقدرة العالية على خلق أجواء منعشة ومناسبة. وبالشراكة مع أعرق دور العطور العالمية، ابتكرت سنتيفا مجموعة من الروائح المتميزة التي تتعدى مجرد التطهير، لتُحوّل عملية التنظيف إلى تجربة تُعزز الإحساس بالراحة والرفاهية، وتُساهم في تهيئة المود المثالي. وكشفت نتائج الاستطلاع أن 97% من العائلات في دول الخليج العربي تستخدم العطور لتوفير بيئة مميزة في المنازل. وشكل المشاركون في الاستطلاع من المملكة العربية السعودية نصف العدد الإجمالي للمشاركين، وتسلط الدراسة الضوء على الأهمية الكبيرة للعطور إلى جانب النظافة في تحسين المود وخلق بيئات دافئة. 

 

وفيما يتعلق بالأسباب الشائعة لاستخدام العطور، تُظهر نتائج الاستطلاع أنها تتمثل في توفير الاسترخاء (46%)، وإضافة الطاقة والحيوية إلى المكان (22%)، وتعزيز الهدوء (18%). وقد ثبت علمياً أن حاسة الشم، المرتبطة بمركز العواطف في الدماغ بشكل مباشر، تؤثر على المود. كما يؤكد الاستطلاع أن سكان المملكة العربية السعودية يستخدمون العطور كأداة فعالة لتحسين المزاج وتحقيق الرفاه العاطفي. 

 

ويشير 63% من المشاركين إلى أنهم يستخدمون الروائح العطرية باستمرار لتحسين المود العام، مؤكدين أهمية العطور كأداة أساسية لتعزيز الإيجابية والراحة مع ضمان النظافة. ويسهم هذا التقدير المتنامي للعطور في دمجها بسلاسة مع روتين التنظيف الحديث، مما يجعل الرائحة العطرية أساساً لتحسين المود للعائلات في مختلف أنحاء المنطقة.  

 

التحول في تفضيلات الرعاية المنزلية 

يشير 93% من السكان في المملكة العربية السعودية إلى أنهم ينظفون منازلهم لأسباب تتجاوز النظافة، وذلك لخلق أجواء لطيفة وتحسين المود. ويسلط هذا التطور في عادات التنظيف الضوء على الأهمية المتزايدة لتوفير أجواء دافئة وتعزيز الشعور بالرفاهية في المنزل. ويعطي أكثر من نصف المشاركين (53%) في المملكة العربية السعودية الأولوية لاستخدام العطور التي تدوم طويلاً وتساعد على تحسين الحالة المزاجية، مما يضمن حفاظ المنزل على أجواء الدفء والانتعاش بعد اكتمال عملية التنظيف. 

 

وتؤدي غالبية العائلات في المملكة أنشطة التنظيف التقليدية خلال المناسبات ذات الأهمية، مثل شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد. وتشير الإجابات إلى أن أنشطة التنظيف تشمل استخدام البخور والعود (66%)، وتنظيف المنزل بالكامل (66%)، وتنظيف أسطح المطبخ (58%)، ورش ماء الورد أو غيره من العطور الطبيعية في مساحات المعيشة وأماكن الصلاة (44%). وتؤكد هذه الأنشطة أهمية التنظيف في خلق بيئة دافئة ومبهجة خلال المناسبات الخاصة. 

 

عادات التنظيف الحديثة تعزز الرفاه العاطفي 

تتزايد أهمية استخدام العطور في روتين التنظيف اليومي، حيث يرى 69% من المشاركين في المملكة العربية السعودية أن استخدامها مهم لتوفير أجواء إيجابية في المنزل. كما يكشف الاستطلاع عن توجه العائلات نحو استخدام تقنيات التنظيف الحديثة، حيث أظهر 68% من المشاركين تغييرات في طرق التنظيف مقارنة بالأجيال السابقة. ويشمل ذلك زيادة عدد مرات التنظيف (52%)، والتحول نحو استخدام منتجات التنظيف التي يتم شراؤها من المتاجر (62%)، واستخدام أدوات حديثة مثل أجهزة التنظيف الآلية وأجهزة التنظيف بالبخار والمكانس الكهربائية (67%). 

 

وأشار 63% من المشاركين في المملكة العربية السعودية إلى الدور الإيجابي الذي تلعبه العطور في تحسين الحالة المزاجية والرفاه، حيث تسهم في خلق أجواء لطيفة (71%)، وتوفير بيئة مرحبة بالضيوف (58%)، ومنح شعور بالفخامة والراحة (60%). كما أن العطور تساعد على تحسين الحالة المزاجية للمستهلكين (60%)، وتعزز مستويات الاسترخاء (47%)، وتمنح رائحة شخصية لطيفة (50%). 

 

ويتفق أكثر من نصف المشاركين في المملكة العربية السعودية على أهمية العطور في الحفاظ على النظافة، حيث يستخدم المستهلكون في المملكة الشموع أو البخور (66%)، ومعطرات الهواء (56%)، وبخاخات التنظيف (45%). وأشار متوسط المشاركين إلى أنهم يقضون ما يصل إلى 4 ساعات في تنظيف المنزل كل أسبوع. 

 

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال جورج رشدان، مدير التسويق في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى شركة كلوركس، الشركة المصنعة لمنتجات سنتيفا: “تشكل العطور وسيلة فعالة للحصول على منزل دافئ ومريح، ونحرص من خلال مجموعة منتجات سنتيفا على مساعدة العملاء على تحقيق هذا الهدف. وتؤكد نتائج استطلاعنا أن التنظيف في يومنا هذا لا يقتصر على عملية التطهير، فهو يتعلق بتحسين المود وإنشاء مساحة تساعد على الاسترخاء وتعزيز الشعور بالراحة، وغيرها الكثير. ونتعاون في سنتيفا مع أفضل دور العطور العالمية لابتكار روائح فريدة تساعد العائلات في المملكة العربية السعودية على تحويل الروتين اليومي إلى لحظات من الهدوء والطاقة والفرح، بالإضافة للتطهير للحصول على منزل ينعم بالرفاهية”. 

 

 

 

منتجات سنتيفا من كلوركس: الريادة في مجال العناية المنزلية باستخدام العطور 

صُممت مجموعة منتجات سنتيفا للتنظيف لتلبية التفضيلات العاطفية والحسية التي أظهرها الاستطلاع، حيث تقدم مجموعة من العطور التي تحفز الحواس وتساعد المستهلكين على خلق مود مثالي في منازلهم. وتعيد سنتيفا صياغة مفهوم التنظيف ليصبح تجربة حسية متكاملة بدلاً من كونه مجرد عمل روتيني ممل، سواءً كان الهدف من التنظيف هو إضفاء جو من الهدوء، أو تعزيز الشعور بالاسترخاء، أو نشر مشاعر البهجة. 

 

 

وتضم منتجات سنتيفا مجموعة من الروائح المميزة، مثل اللافندر التوسكاني الإيطالي للاسترخاء، ونسيم البحر الأحمر للهدوء، وزهور الربيع الياباني للسعادة، وغيرها الكثير، لتقدم الحل المثالي لتوفير أجواء مخصصة تحسن الرفاه العاطفي. وتتوافق هذه العطور مع تفضيلات المستهلكين في المملكة العربية السعودية، حيث تمنح فائدة مزدوجة تتمثل في النظافة الفائقة وتوفير بيئة منزلية مبهجة في غرفة المعيشة والمطبخ والحمام. 

 

 

إرسال التعليق

ربما تكون قد فاتتك