جاري التحميل الآن

فوز الأبناء “خالد ومشاري” ببطولة كيان الأولى للألعاب الإلكترونية التي نظمتها أكاديمية ومدرسة أسيست بالتعاون مع جمعية كيان

4 155.jpg

فوز الأبناء “خالد ومشاري” ببطولة كيان الأولى للألعاب الإلكترونية التي نظمتها أكاديمية ومدرسة أسيست بالتعاون مع جمعية كيان


في إطار دعم تعزيز تجربة الشباب في مجال الألعاب الإلكترونية، وضمن مشروع جودة حياة “هواة كيان ” نظّمت أكاديمية ومدرسة أسيست بالتعاون مع جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة ” بطولة كيان الأولى للألعاب الإلكترونية ” التي أقيمت في واجهة الروشن – VOV.
وتهدف هذه الفعالية التي شارك فيها “مستفيدو كيان” إلى تمكين محبي الألعاب الإلكترونية، وتوفير بيئة تنافسية مشوّقة لهم، وقد تضمنت المنافسات على “ألعاب روكيت ليغ وفيفا”، وتأهل للنهائيات أربعة أبناء من كل لعبة (اثنان من كل فئة)، وبعد جولات حماسية مليئة بالتحدي فاز الابن خالد نايف أحد أبناء واثق “بلعبة فيفا” كما فاز الابن مشاري بن أثير محمد “بلعبة روكيت” وحصلا على جوائز قيمة. هذا وقد أتيحت الفرصة “للابن بدر” في التعليق على المباريات.
وقالت الأستاذة سمها بنت سعيد الغامدي رئيس مجلس إدارة جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة:” تحرص جمعية “كيان” على استثمار مواهب مستفيديها وتطويرها، ويعتبر المجال الإلكتروني أهم مجالات العصر الحديث، ولذلك جاء التعاون مع أكاديمية أسيست لاحتضان المواهب في مجالات رياضية وإلكترونية، وقد لمسنا حرص أسيست على إقامة بطولات تحفز الأبناء على تطوير قدراتهم في الألعاب الإلكترونية، والدخول في منافسات مستقبلية. وقد كانت شراكتهم مع عدد من الشركاء لإقامة هذه البطولة الأولى في واجهة روشن باستضافة شركة vov لدليل على حس المسؤولية الاجتماعية العالي لدى القائمين على أسيست.
ولا يسعني إلا أن أتقدم لهم بكل الشكر والتقدير للقائمين على أسيست وعلى رأسهم الأستاذ عبد الرحمن الودعان على ما لمسناه من حسن التنظيم والاحتفاء، ونبارك للأبناء “خالد ومشاري” على فوزهم وإلى المزيد من الإنجازات بإذن الله”.
كما عبرت أم الفائز مشاري ” ١٣ ” سنة عن سعادتها بفوز ابنها وحمدت الله على نعمه وشكرت جمعية كيان على كل ما تقدمه من دعم للمستفيدات وأبنائهم وقدمت الشكر الجزيل للأستاذة سمها الغامدي على حرصها واهتمامها بالمستفيدين. وقال مشاري: كم أنا سعيد بفوزي بلعبة روكيت شكرا لجمعية كيان التي دائما تقدم لنا الدعم والتمكين.
كما أعربت أم خالد نايف الفائز بلعبة فيفا عن سعادتها بفوز ابنها فقالت: الحمد لله على فوز ابني خالد” 15 ” سنة سعداء بهذا الفوز وكان واثقا بنفسه وبعد الفوز طلب مني أن يشارك دائما في مسابقات فيفا خاصة أنه يحبها من الصغر. شكرا لكم جمعية كيان على اهتماكم وبارك الله في جهودكم.
هذا وقد عبر عدد من الحضور عن سعادتهم بهذه الفعالية الرائعة والمليئة بالتحدي والحماس للأبناء، شاكرين لجمعية كيان والقائمين عليها جهودهم المبذولة بهذا اليوم الجميل.



Source link

إرسال التعليق

ربما تكون قد فاتتك